عندما تخفق القلوب بشده ....
وتتراقص طربا...
عندما تبحث العيون عن الحب وتجده أمامها ...
عندما تلتقي نظرات المحبين ...
وتتناغم خفقات القلووب ...
لتمزج اروع النغمات والرقصااات ....
عنــدها أعرف فقط أني أنظر إليكِ,,,
ربما في الوهلة الاولى..
لا أصدق نفسي .. وأحس وكأني في حلم ..
نعم حلم...
حلم لقاءكِ ايــتها الحبيبه الغــــاليه ,,,
لكن ما هي إلا ثوااني ..
واستيقظ من هذا الحلم ..
بسبب حرارة التيار الذي يسري بجسدي...
عندما ألتقت يدي بيدكِ ...
عرفت وقتها أني لم اعد احلم ...
وأنكِ امامي ...
وأنه ليس بخيالكِ الذي أمااامي ...
خيالكِ الذي يزوورني كل يوم ,,,
اه ..اه ..اه...
ماأروع ذلك الاحساس ,, وماأجمله ,, عندما يكون الخيال واقع ,,
مشهد
عيناي تغشاهما الدموووع . وأحاول حبسها ...
الانها أن نزلت لن تكف عن النزول...
وقد تحرقني من حرارتها.. نعم قد تحرقني .. الانها دمووع شوق ودمووع
وله على الحبيبه ودموووع تشكو ظلم وفرقت الزمااان ..
خطبتها قائلاً ...
اليوم ليس يومك ايتها الدموووع ... اليوم يوم حبي ....
فأرجوكِ كفي عن النزوول ...
مشهد اخر
هــــمـــسة قائلةً :
مابال الدموع ؟؟... على وجنتيك يا غالي ...!!
أما حان أن تكف عن الدموووع ..؟؟
قلت لها وقد خانني صوتي المبحوح.. أنها دموووع فرحي .. بكِ..
دنت مني لتمسح تلك الدمووع ...
فقربت حتى أصبحت أتنفس أنفاااسها ... ويا ازكاها من انفاس ..
مسحت براحت يدها تلك الدمووع ..
وقالت بنبرت العتب واللوم ...
ألم تعدني بعدم نزول تلك الدمووع ..؟؟
ألم تعلم اني أتألم مع كل دمعه من عيناااك ,,!!
وقالت لي مبتسمةً,,
أبتسم ياحبي الاوحد.. فا االيوم ليس يوم الدموع ..
اليــــــوم يوم حبي
فما املك سوء ان ابتسم لها رغم الدمووع...
رفعت باطراف اصابعها وجهي ..
فألتقت العيون من جديد..
لم نجعل للكلام مكاناً بيننا.. فقد أكتفينا واستسلما للغة العيوون
فقد كانت كفيلة لقوول ما عجزت عن قوله الكلمات ...
وما عجز السان عن البوح به...
انها لغة العيون ... واي لغة أفضل في مثل هذا الوقت منها...
وتتراقص طربا...
عندما تبحث العيون عن الحب وتجده أمامها ...
عندما تلتقي نظرات المحبين ...
وتتناغم خفقات القلووب ...
لتمزج اروع النغمات والرقصااات ....
عنــدها أعرف فقط أني أنظر إليكِ,,,
ربما في الوهلة الاولى..
لا أصدق نفسي .. وأحس وكأني في حلم ..
نعم حلم...
حلم لقاءكِ ايــتها الحبيبه الغــــاليه ,,,
لكن ما هي إلا ثوااني ..
واستيقظ من هذا الحلم ..
بسبب حرارة التيار الذي يسري بجسدي...
عندما ألتقت يدي بيدكِ ...
عرفت وقتها أني لم اعد احلم ...
وأنكِ امامي ...
وأنه ليس بخيالكِ الذي أمااامي ...
خيالكِ الذي يزوورني كل يوم ,,,
اه ..اه ..اه...
ماأروع ذلك الاحساس ,, وماأجمله ,, عندما يكون الخيال واقع ,,
مشهد
عيناي تغشاهما الدموووع . وأحاول حبسها ...
الانها أن نزلت لن تكف عن النزول...
وقد تحرقني من حرارتها.. نعم قد تحرقني .. الانها دمووع شوق ودمووع
وله على الحبيبه ودموووع تشكو ظلم وفرقت الزمااان ..
خطبتها قائلاً ...
اليوم ليس يومك ايتها الدموووع ... اليوم يوم حبي ....
فأرجوكِ كفي عن النزوول ...
مشهد اخر
هــــمـــسة قائلةً :
مابال الدموع ؟؟... على وجنتيك يا غالي ...!!
أما حان أن تكف عن الدموووع ..؟؟
قلت لها وقد خانني صوتي المبحوح.. أنها دموووع فرحي .. بكِ..
دنت مني لتمسح تلك الدمووع ...
فقربت حتى أصبحت أتنفس أنفاااسها ... ويا ازكاها من انفاس ..
مسحت براحت يدها تلك الدمووع ..
وقالت بنبرت العتب واللوم ...
ألم تعدني بعدم نزول تلك الدمووع ..؟؟
ألم تعلم اني أتألم مع كل دمعه من عيناااك ,,!!
وقالت لي مبتسمةً,,
أبتسم ياحبي الاوحد.. فا االيوم ليس يوم الدموع ..
اليــــــوم يوم حبي
فما املك سوء ان ابتسم لها رغم الدمووع...
رفعت باطراف اصابعها وجهي ..
فألتقت العيون من جديد..
لم نجعل للكلام مكاناً بيننا.. فقد أكتفينا واستسلما للغة العيوون
فقد كانت كفيلة لقوول ما عجزت عن قوله الكلمات ...
وما عجز السان عن البوح به...
انها لغة العيون ... واي لغة أفضل في مثل هذا الوقت منها...